تمايلت...
تتمايل كغصن
في مهب الريح.
تنشر شعرها
كخيوط الشمس
حول خديها.
تتماوج...
وتنطلق بعفويه
نحو الامل المنشود ..
يتمايل خصرها
كل ماهبت الريح..
وتنعم وتترقب
وتعيد ذكرياتها
فتذكر...
ايام الصبا
وماكان لها
من حب وعواطف.
كل ذلك
اضاعته واستبيح....
جمعه كاظم
2/11/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق