. (.) عروة السلام والسلامة السورية الوثقى (.)
الثالوث السوري المقدس
الجيش العزيز والقيادة العزيزة والشعب العزيز
كلمة من ضوء قلمي
فيصل كامل الحائك علي
-------
إن سورية العظيمة تمر بأدق وأخطر مراحل التاريخ البشري انتصارا على ظلامية الفساد
والظلم والجهل والتجهيل و الإرهاب والتكفير .
وانتصارا على عنجهيات واستكبار الإستعماريين الطامعين في بلادنا سورية الشمس والخصوبة والأمجاد ...
سورية الحياة الحرة الكريمة ... سر تاريخ الإنسان في أحسن تقويم خلقه .
فأمامكم ... وإمامكم التفكير بقيام أبجدية قيام قيامة المقاومة الإنسانية الوطنية المضيئة ...
والإعتزاز بتوهج مصابيح الشرفاء (الأحياء... والأحياء)! ، من كافة أطياف المحبة السورية والعربية والعالمية .
والتمسك بعروة السلام والسلامة السورية الوثقى
الثالوث السوري المقدس
الجيش العزيز والقيادة العزيزة والشعب العزيز
وبذلك وحسب
يتضح حجم ونوع التضحيات ، ويقدر العقل المضئ والقلب الوضئ عظمة المأساة ، وينطق الوطن بما ألم به ، من عدو ، أو شقيق ، أو صديق ، ويكون لكل أمر تقدم أو تأخر تدبيره الوجداني الوطني المناسب ، في الظرف المناسب .
فلا تبالغوا بمصداقية أكثر مظاهر الإعلام ، عن مظاهر توافق أو تضارب تطورات ومستجدات ، وخفايا ، ومدالسات (أفراد ، ومجموعات ، وحركات ، وتنظيمات ، ودول ) عدوانية الحرب الكونية على سورية ، بأسبابها ونتائجها... وتبعاتها على كافة الصعد ، داخليا وإقليميا وعربيا ، وأبعاد الحراك الدولي في شأن المصالح ، وغايات ما وراء السياسة ، باسم الرب ، أو باسم الشعب .
فسورية مركز الأرض لاتأبه بالكلاب الضالة
فلا أهمية للنباح ... ولا رأي للوحوش المسعورة
فالتاريخ المضيء يحترم ويقدر الأسود في
عرينها :
(سورية الله الإنسانية)*
رو ضة فكر الحرية والجمال والوطنية والشهادة
والمحبة الإنسانية والسلام للجميع الإنساني الوطني
السوري والعربي والعالمي .
-------
اللاذقية سورية 2016 -6- 19
إعادة نشر مع التصرف - 2018 -6- 21
فيصل الحائك علي
الجمعة، 19 أكتوبر 2018
بقلم الاديب فيصل كامل الحائك علي @// عروة السلام والسلام السورية الوثقى //@ مجلة الوطن اتحاددالصوت الحر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق