الشاعر عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
من قصيدة ( الجرح المستعر )
حُبلى حروفي دافقٌ
شوقي أَلَمْ
ه ه ه
هلّا لشاعرنا الوتَرْ
هلّا يُكَبَّلُ لحنُهُ
و حروفُهُ هل تنتحرْ
ه ه ه
مازلتُ قيثاراً يحفُّ بشدوهِ دفءُ النغَمْ
مازلتُ جُرحاً يستَعرُّ
منَ التوجّعِ و السقمْ
فإرفقْ بجرحي لاتقلْ
سَكَتَ الوتَرْ
ه ه ه
هدهدهُ في نورِ الفجرْ
وارويه من بحرِ الشِعرْ
ه ه ه
غذّيهِ توقاً من لظى
واتلو عليهِ جوى الهجرْ
ه ه ه
فأنا اعيشُ على الألمْ
و أُريدُ أُصليهِ أَلَمْ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق