تقبل الله
...
صَلّيتُ خمساً بالغرام لقِبلتي
ثم انتظرت الشهر يأتي غربتي
زَكّيت بالأعمال دوماً سترها
جاهدتُ في إحياء نفس التَّوبة
وسعيت للحج العظيم بناءها
بسبيله استكمال ركن عروبتي
ثم التقيت مع الكنيسة عندما
كانت مساجدنا بجنح الأوبة
في شامنا ألوان لوحة قطرنا
تعطي الهنا للقائمين بنوبة
...
# بسام ع أحمد #
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق