الخميس، 1 فبراير 2018

@// لم أعد اطيق //@ بقلم المبدعة زينب احمد

لم اعد اطيق هذا الصمت القاتل حين يجن
الليل....فمتى يجلجل صوتك مسامعي
ومتى تعود الي كما عودتني متى  تضج
بقلبي ضحكاتك المدويه والبريئه والصافيه
ايها الرجل القادم من خلف السراب امنح
تلك الروح الهائمه بعض اطيافك الجميله
وازرع بداخلي بسمة افتقدها بدونك واملا
لااعيشه بغيرك....كل مافي قد اشتاقك كل
ماحولي يسألني عنك...والليل مازال صامتا
وقلبي مابرح مدويا مناديا لشخصك متى
تعود يااملي.....قصتي والليل وانت....بقلمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق