الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
العراق
من قصيدة (( الرحّالةُ التَيهان ))
يَمورُ الريحُ في سُهدِي
وَ يُطفِي شَمعَ أَ نوار ي
ه ه ه
أَ لا يا حُبُّ ما الجَد وَى
وَ أَنّى طَلُّ أَقمار ي
ه ه ه
عَصَرتُ ألحِسَّ أَنغا ماً
فَحامَتْ فوقَ أسوا رِي
ه ه ه
سَرَيتُ الأُفقَ وَ لْها ناً
فَأَذوى الليلُ أَ زها رِي
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق