السبت، 28 يوليو 2018

بقلم االكاتب جمعه كاظم @// هي //@مجلة الوطن اتحاد الصوت الحر

هي...
من تكون
ترافقني في يقظتي وأحلامي
ترسو.
على شاطيء ذكرياتي وأيامي
تبعثر مابين السطور
من قافيتي وتبعثر الهامي
تشتتني ثم تلمني
واستجمع قواي وأنكر الامي
لعلي أجد لها دليل
على انهامن صنع أوهامي
تقيدني بطوق عتيد
في رحابها اكون كالشهيد
أحلم بعشقها من جديد
لاأبالي معها كنت اولاأكون عصامي
هي من جادت بحبها
واصبحت اسير لقلبها
لن افارق ابدا دربها
هي صبحي ونجم لظلامي.
بقلم
جمعه كاظم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق