هل تعلمين...
أني مازلت أعشقك
ذلك العشق الفرعوني.
عشق زليخة
ليوسف النبي
حتى سكنتي
سواد عيوني.
ورغم هجرك
ووبعدك
لم تخب بك
كل ظنوني.
فأرحمي عاشق
ولهان بحبك
لم يعرف ابداً
معك السكوني.
فكيف...
يحيى عشق
وأنت خارج
مدار الكوني.
بقلم
جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق