=========== وَحىُ رِسَالَة ============
مازالت تهتمُ لأَمْرِى؟!
مازالت تَقرأ أشْعارِى؟!
مازالت تُقحِم غَيْرَتَها
بشؤونى وحتى أفكارِى؟!
تسأَلُنى من بعد غيابٍ .
مَن تلكَ ومَن تلكَ تُعلِّق؟!
باللهِ أَيُقْرَأ تَعلِيقٌ
إلّا بِمَن قَامَ يُدَقِّق؟!
تَذْكُرُ لِىْ اسْماً عن قصدٍ
بمهارةِ مَن كان يُحَقِّق
أَوَ تَعنِى كلُّ مُجَامَلَةٍ
مِن شخصٍ بمكانكِ أُلْحِق؟!
كُونِى واثقةً سَيّدَتِى
مَا لِوَفاءٍ منّى تَدَفّق
قَسَماً بِالله وَذَا قَسَمِى
قَلْبِى مِن بعدك قَد أُغْلِق
============ #بنات_افكارى_احمد_سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق