فؤاد جاسب. العراق
وآاسفاه
كم ياترى
سكن الهوى في داري
وكم ياترى
عزف النوى مزمار
وكم ياترى
شقى الفؤاد
من كثرة الايثار
وكم ياترى
لا لا
لم استطع ان احصها
اسفاري
ما قد تعلق خافقي
بحمامة
الا وطارت خلف ذي الاسوار
فلخافقي سور
بحجم الكون والابصار
لكنها اخترقته
في خفقانه
وسقته في ظلم
الدجى الحان
سكر الفؤاد
وبات يلهو متعبا
مثل الهوى
مذ حرك الاغصان
حتى استقرت في
قلوب غيره
ماذا جنى
هذا جزاء الصبر
والاذعان
وآ اسفااااااااااااه
لحمامة
ما جازت الاحسان بالاحسان
فؤاد جاسب. العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق