الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
العراق
- تلبية لطلبات الغوالي
الجزء الثاني من قصيدة
(( الملاك الحنون ))
رَأَيتُ بصحوِي ملاكاً حنو نا
تَسَربلَ طِيباً وَ ودّاً وَ حُبّا
يُرَفرِفُ قُربِي بِجُنحٍ تَصَبّا
جَوَىً مُستهاماً يَجُنُّ فُتو نا
ه ه ه
سَقاني وَ غَذّى فؤادي حُبورَا
وَ فَعّمَ روحِي سلاماً وَ سَلْوَى
فَكانَ رَقيقاً عَنيفاً وَ حُلْوَى
يَضوعُ بِأُفقِ ألليالي عُطو را
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق