للمرّةِ الأولى بيومِ عيدٍ تُستعيدُ ذِكراكَ منْ دُنيا المُحرماتْ لتحملَ سيفكَ الخشبي وتنطلقْ للساحةِ الكُبرى لعلّكَ تنتصرْ أو تنتحرْ ... وأظُنّكَ لم تَعُدْ ؛ أو تنتصرْ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق